samedi 26 avril 2014

journal de maintenant - samedi 26 avril 2014



Samedi 26 Avril 2014

----- Original Message -----
From: 
Sent: Saturday, April 26, 2014 1:02 PM
Subject: Re:

… sachez que ça s'étripe autour de MOB : D'une part, les haratines qui estiment que MOB est "leur MOB" et que les "bidhanes" du part l'accaparent, ont créé un mouvement de changement au sein de l'APP (http://alakhbar.info/news/3774-2014-04-25-11-22-17.html) et d'autre part les nassériens crient au complot contre le parti et menacent de faire des révélations fracassantes (deyloul.net/index.php/nnnbj/5005-app-.html). MOB, lui, garde le silence. Visiblement il n'a négocié avec MOAA que son propre avenir (un budget important (CES) mais pas suffisant pour satisfaire tout le monde autour de lui.
Est-il en train de saborder son parti ? Ou est-on en train de le faire à sa place? En tout cas cela alimente, d'un bois très inflammable, le feu de la discorde qui couve en Mauritanie.


alakhbar.info

ولد عبدي : التحالف في أزمة ومسعود رمز تاريخي

تاريخ الإضافة: الجمعة, 25 نيسان/أبريل 2014 11:22
الأخبار (نواكشوط)- قال الناشط الشبابي بحزب التحالف الشعبي التقدمي المعارض وأحد أعضاء حراك التغيير داخل الحزب إن المؤتمر الأخير لمن أسماه برأس المشكلة كاف لمن له قلب ليدرك مستوي الأزمة داخل الحزب، والمخطط الخبيث الذي يستهدف أطر "لحراطين".

وقال الشيخ ولد عبدي في تصريح لوكالة الأخبار اليوم الجمعة 25-4-2014 " نحن في حراك التغيير داخل حزب التحالف الشعبي التقدمي متفقون علي ثلاث نقاط أساسية:

-         مكانة الرئيس مسعود ولد بلخير لدوره التاريخي داخل البلد، ولأخلاقه الرفيعة ،وتضحياته الجسيمة من أجل الحرية والعدالة بموريتانيا.
-         حتمية التغيير رغم العراقيل التي يضعها بعض مثيري الفتن داخل الحزب
-         ضرورة ابعاد محمد الأمين ولد الناتي وشلته من قيادة الحزب بعد أن لعبت الدور المنوط بها من خلال تفكيك الحزب، وضرب انسجام كوادر "لحراطين" والاستيلاء على قيادة حزبهم بشكل مهين.

وأضاف " هنالك ثلة من الأشخاص لايمتلكون شعبية أو مكانة داخل الساحة السياسية، يستغلون الحزب كبقرة حلوب لتمرير مخططاتهم الخطيرة، والتوظيف والترشح علي حساب كوادره من شباب ونساء لحراطين، ولم يعد من الممكن السكوت علي الجرائم التي يرتكبونها.
ولد عبدي كان من أقرب نشطاء الحزب للرئيس أوقات الأزمة ولد عبدي كان من أقرب نشطاء الحزب للرئيس أوقات الأزمة
وقال إن محاولة الوزير المهزوز محمد الأمين ولد الناتي البحث عن شماعة لتعليق الأزمة عليها ، باتت لعبة مكشوفة، والرئيس مسعود ولد بلخير أدرك وغيره أن هؤلاء هم سبب الفتن والأزمات التي عصفت بالحزب، وحولته من قاطرة تقود حراك لحراطين بموريتانيا إلي يافطة سياسية يتحكم فيها خمسة أشخاص منبوذين في أوساطهم الاجتماعية، وقليلو التأثير في الساحة المحلية ، وأصحاب مخطط خطير تدمير الحزب وتشتيت رموزه.

وعن دعوة ولد الناتي لمقاطعة حراك لحراطين يوم 29 ابريل 2014 قال إنه كان يتوقع أن يلجأ الرجل المثير للفتنة إلي هذا الأسلوب، لكن الرد سيكون في الشارع، لأن شباب لحراطين لايأتمرون بأمره، ونسائهم يدركون أنه غير معني بمصالحهم بل بمصلحة ذاته.

الخميس, 24 أبريل 2014 01:31
deyloul.net



الخميس, 24 أبريل 2014 01:31
  altalt اتهم القيادي في حزب التحالف الشعبي التقدمي ومسؤول اعلامه، الوزير السابق محمد الامين ولد الناتي جهات في الاغلبية والمعارضة بالتعاطي غير المنصف مع حزبه، علي خلفية مواقفه الثابتة من القضايا الوطنية وحرصه المشهود له به عبر تاريخه، علي حماية الثوابت الاساسية لموريتانيا والذود عنها، حيث تتهم الاغلبية باسعي الي تحقيق أهداف المعارضة وتتهمه المعارضة بالعمل لصالح النظام وأغلبيته.
 وحذر ولد الناتي في مؤتمر صحفيه عقده ظهر اليوم الأربعاء في مقر حزب التحالف وبمحضر بعد قادته، وكالة الأخبار المستقلة وقناة المرابطون من ما وصفه التمادي في استهداف حزبه انطلاقا من خلفيتهما السياسية وتوعدهما بكشف المستور إذا لم يقلعا عن اسلوب الكذب علي التحالف الشعبي التقدمين حسب تعبيره.
 وقال ولد الناتي في ، إن السياق السياسي بشكل عام الذي دخلته البلاد بعد الانتخابات الاخيرة وما افضت اليه تلك الانتخابات وشكل الممارسة خلالها، سواء  ما تعلق بالفرقاء السياسيين أو الاليات التي كان لها تأثير علي النتائج بدل من ضبطها كما كان هو الغرض منها اصلا، هي قضايا أصبح اليوم الرأي العام الوطني يحتاج الي توضيح مواقف منها بعض الجهات وفي مقدمتها التحالف الشعب التقدمي الذي ظلت مواقفه دائما واضحة للجميع ويجب أن تبقي، كما لم يقصر ابدا عن التعبير عنها بشتى الوسائل ومع ذلك فقد ظلت جهات، مع كونها  ثابتة لا يرقي اليها الشك، ترفض تقبلها قبولا حسنا أو لا تفهمها علي حقيقتها  أو لا تتعاطى علي اساسها كما يراها التحالف، يقول مسؤوله الاعلامي..
 وفي هذا الاطار أوضح محمد الامين ولد الناتي انهم في التحالف انهمكوا مؤخرا مع شركائهم في كتلة التناوب في عملية التشاور حرصا منهم علي تهيئة الظروف لتجاوز الجو الذي دارت فيه الانتخابات الاخيرة الي جو ملائم لمشاركة جميع الاطراف السياسية في الانتخابات الرئاسية القادمة علي اساس توافقي بين جميع الموريتانيين بحيث يطمئن كل مواطن علي صوته.
 وقال ان ذلك يستدعي استخلاص العبر من الانتخابات الاخيرة التي كان من أهم المآخذ عليها سوء اداء اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات مما يستوجب حلها واستبدالها بلجنة اخري بطرق تواقية بين جميع الاحزاب السياسية المسشاركة في الرئاسيات، التي يجب ان ينتظر في تنظيمها اكتمال الاحصاء الاداري داخل وخارج موريتانيا ومراجعة اللائحة الاتخابية المترتبة عليه بشكل شفاف يمكن جميع الموريتانيين من الحصول علي وثائقهم الثبوتية وهوياتهم التي هي شرط اساسي في الادلاء بأصواتهم وهي عملية لايمكن ان تتحقق في الآجال المحددة للانتخابات، مما يجعل تأجيلها منطقي جدا، حسب تعبير ولد الناتي.
   وأكد حرص حزب التحالف وخاصة رئيسه مسعود ولد بلخير علي تنظيم الانتخابات الرئاسية القادمة بشكل يضمن مشاركة الجميع فيها، مما يتطلب مواصلة الحوار من اجل الوصول الي صيغ توافقية لتنظيمها.
وعن سؤال لموقع "ديلول" حول مشاركة التحالف في هذه الانتخابات في حال نظمت في وقتها المحدد دون توافق بين جميع مكونات المشهد السياسي، قال محمد لامين ولد الناتي، إن حزبه مؤسسة سياسية والمؤسسات السياسية مواقفها دائما متحركة، ولايمكن أن تبنى علي تصورات سبقية وبالتالي فالإجابة بنت ظرفها وعلي ذلك الأساس ما يمكن ان يرد به علي هذا السؤال، هو أنهم في الوقت الحال يسعون الي ان تنظم انتخابات توافقية يشارك فيها الجميع وهذا ما يعملون من اجله ويطبع تصرفاتهم الي حد الساعة.
 واضاف: "الي أي حد ستوفق موريتانيا في تحقيق مكاسب في هذا الاتجاه؟ والي أي حد لن تتحقق هذه المكاسب؟ وماهي معوقات ذلك؟ وما هو مفهوم التوافق من عدمه؟، هذه أمور تحدث وتزول لان جزئا كبيرا منها لايتوقف علي التحالف، الذي سيتخذ الموقف المناسب في الوقت المناسب بما يخدم توجهات الحزب ومواقفه الثابتة"، يقول ولد الناتي.
 وعن سؤال آخر لموقع "ديلول" حول حقيقة ما يقال عن وجود تصدع  داخل حزب التحالف الشعبي التقدمي ناجم عن مواقفه الاخيرة، أجاب القيادي في الحزب ومسؤوله الاعلامي بقوله، إن اشاعة تصدع حزبه ليست جديدة فقد ظل علي مر تاريخه عرضة لها بل في بعض الاحيان يقال ان مقره قد نسف ولم يعد أحد في الحزب وقال إنهم بقدر ما يفهمون في هذا السياق استهدافهم من طرف جميع الانظمة المتعاقبة علي البلد عن طريق اساليب المخابرات والدس والاستهداف المباشر، الا إنه ما لايمكن فهمه أن توظف في ذلك جهات اعلامية كان من المفروض ان تكون مستقلة وان تدرك في نفس الوقت انها تكاد تكون أذرع اعلامية لجهات سياسية وأنها دأبت في الأخير علي عدم تحر الصدق والدقة والعزو الامين في ما تنقله من اخبار عن التحالف بل تقلبه باسلوب دس الانف فيه.
وتاسف ولد الناتي في هذا الاطار علي أن وكالة الاخبار وقبلها قناة المرابطون، يمثلون جوقة اعلامية تتعاطى ادوار  استهداف حزب التحالف بنشر عنه الاخبار الكاذبة المغرضة والبعيدة عن الامانة والمهنية، مقدما علي ذلك امثلة قال انها من ما نشرته عنهم الاخبار والمرابطون، كذراع اعلامي  لحزب سياسي معين، كانوا يتطلعون الي ان يبقوا في حدود مهمتهم الاعلامية بدل لبوس عباءة السياسية.
 ودعا محمد الامين ولد الناتي وكالة الاخبار وقناة المرابطون الي الخيار بين طريقين ليختاروا أيهما أقوم، الاول ان ينزعوا الأقنعة عن وجوههم  ويواصلوا ما مردوا عليه من استهداف التحالف الشعبي التقدمي وتشبثهم بالمواقف السياسية  لخلفيتهم وزحزحت تعاطيهم من الصيغة الاعلامية الي الصيغة السياسية المتشيعة وفي هذه الحالة عليهم ان يدركوا جيدا أن للبت ربا سيحميه، بالرغم من احجامنا عنهم في التحالف حتي الآن، مع ان لدينا الكثير مما نقول في هذا المجال وبالوثائق بما يتعلق بهم ويتعلق بخلفيتهم واعتقد اننا في حل من ذلك.
 والطريق الثاني ان يبقوا في اطار مهمتهم الاعلامية لاتبحث عن مشاكل مع حزب التحالف، الذي ليست له رغبة الا في التعاطي معهم كوسائل اعلامية مهنية لا تبحث عن مشاكل معه وكل ما ادعوهم له فقط هو تحري الدقة والامانة والموضوعية ويتحلوا بالحد الادنا من المهنية في تعاظيهم مع التحالف وان لديهم ما يشغلهم عنه وأكد لهم أن ما يحركهم ويشوش علي خطابهم، كثر قوله هذه الايام عن ما يحرصون عليه وان من بيته من زجاج لا يجب ان يبدأ رمي الاخرين بالحجارة ونحن اذا لم يعدلوا عن هذه الطريقة سنعتبرهم بادئين والبادئ اظلم وقد اعذر من انذر، حسب تعبير ولد الناتي.

----- Original Message -----
From:
Sent: Saturday, April 26, 2014 1:07 PM
Subject: Re:

J'oubliai de vous dire que les menaces des nassériens de MOB ont été dirigées contre les islamistes de Tawassoul et leurs organes médiatiques. La querelle est ancienne, mais dans le contexte mauritanien, les deux camps en savent certainement beaucoup chacun sur l'autre. Vous et moi, ne serons pas surpris si cet étripage à multiples mains crèvera l'abcès des compromissions des uns et des autres avec MOAA et notre ami.
HB
haratine.blospot.fr

Scandaleuse déclaration de l'APP

Scandaleuse déclaration de l'APPSidi Ould Dah - Droits politiques, économiques et sociaux des haratine, scandaleuse déclaration de l’APP à propos de la marche de soutien au « Manifeste pour les droits politiques, économiques et sociaux des Haratines en Mauritanie » le 29 avril prochain.

« Si l'esclavage n'est pas mauvais, rien n'est mauvais au monde. De même que je refuse d'être un esclave, je refuse d'être un maître. Telle est mon idée de la démocratie. Lorsque l'homme s'habitue à voir les autres porter les chaînes de l'esclavage, c'est qu'il accepte lui-même un jour de les porter.

On peut tromper une partie du peuple tout le temps et tout le peuple une partie du temps, mais on ne peut pas tromper tout le peuple tout le temps
Abraham Lincoln - 1809-1865

Personne ne l’aurait crue sans cette déclaration officielle pondue illico à la hâte par les partisans du vieux Messaoud Ould Boulkheir, leader de la formation politique APP « Alliance Populaire Progressiste » fraichement nommé par décret de la présidence à la tête « du conseil économique et social » du pays.

A les entendre, les mauritaniens ne doivent marcher pour réclamer des droits politiques, économiques et sociaux pour les haratine, une frange de la population mauritanienne la plus martyrisée de l’histoire du pays.

Elle est victime et continue de subir en plein fouet l’esclavage, le racisme, l’exclusion au point que la rapporteuse des nations unies tape le point sur la table pour faire signé l’état Mauritanien une nouvelle feuille de route en vue de l’éradication effective de l’esclavage et de ses séquelles non se contenter comme le fait habituellement les autorités du pays depuis l’indépendance avec des ratifications de traités, conventions de l’ONU, promulguant des lois ici et là qui ne sont jamais appliquées.

L’APP vient de pousser le bouchon du ridicule à son comble avec cette déclaration parue dans Cridem et d’autres sites Mauritaniens:

« tous les obstacles psychologiques, sociaux et politiques ayant été levés grâce à la conviction, à la patience et au travail acharné de ceux que tous s’évertuent, en vain, à reléguer aux oubliettes aujourd’hui. »

Ceux qui ont été relégués aux oubliettes par Messaoud en personne sont connus de tous, je vous les citerai plus bas dans ma réponse. Les partisans de Messaoud considèrent aujourd’hui en Mauritanie, il n’y a plus de l’esclavage, du racisme, des injustices, les inégalités ect… contre l’avis des victimes, des mauritaniens, de la communauté internationale parce que le président Mohamed Ould Abdel Aziz vient de gratifier le vieux Messaoud pour ramasser tout seul à son compte personnel les droits sociaux, politiques, économiques des haratine.

C’est cas même extrêmement grave ce que nous disent les dirigeants de l’APP. Pourquoi manifestons nous pour les mêmes droits sociaux, économiques et politiques pour les peuples Syriens, Libyens, Palestiniens, Iraniens ect… non pour ces opprimés laissés pour compte haratine au nez et à la barbe de tous les mauritaniens? Qu’est-ce qui s’est passé dans la tête des partisans du vieux Messaoud au point d’être aussi égoïstes envers la frange la plus damnée du pays?

L’art de dire tout et son contraire dans l’âme en une phrase, voici un chef-d’œuvre de l’APP :

« L’éradication de l’esclavage, la stigmatisation des inégalités et du racisme, la soif de justice pour tous ont toujours rythmé la conduite de la marche du Parti, qui voit dans la concrétisation de tous ces objectifs le passage obligé vers une démocratie réelle et l’avènement d’un véritable Etat de droit, loin de toute démagogie, sectarisme ou surenchère. »

Un petit rappel aux « autocrates » d’APP déguisés en démocrates, la démocratie n’est pas synonyme de la fin des injustices et de l’esclavage forcement si la volonté politique n’y ait pas ; seriez vous d’accord avec moi que c’est le cas actuellement en Mauritanie que personne ne peut contester ?

L’exemple des états unis est là pour nous rappeler cette dure réalité, l’Amérique qui est la première puissance mondiale démocratique pratiquait officiellement l’esclavage sous une démocratie, il a fallu batailler dur sous la démocratie Américaine pour chasser le démon de l’esclavage dont certains leaders noirs y ont laissés vies à l’exemple de Malcom-X, le pasteur Lutherking alors s’il vous plait arrêter de berner le peuple avec votre slogan creux que la démocratie solutionnera miraculeusement tous nos problèmes sans réclamation.
Messaoud a-t-il été placé à la tête du conseil économique et social pour faire de la surenchère aux droits sociaux, économiques et politiques des haratine ?

Ici on nous dit que l’APP s’occupe de l’éradication de l’esclavage, du racisme puis on demande sèchement aux militants de ne pas manifester pour soutenir les victimes, quelle incohérence mon dieu tout puissant ? Voici la conclusion nauséabonde de cette déclaration farfelue; au peuple et à l’opinion internationale de juger :

« C’est pourquoi A.P.P. appelle tous ses cadres et militants à s’abstenir de participer, sous quelque forme que ce soit, à la marche du 29 avril. Tous ceux qui parmi eux qui enfreindraient cette directive n’engagent que leur responsabilité personnelle. » Nouakchott, 23/04/2014, signé Le bureau exécutif de l’APP.

Ma conclusion sera celle là, les haratine ne doivent leur premier mouvement de libération et d’émancipation qu’à deux étudiants en diplomatie non à Messaoud Ould Boulkheir comme le chante son parti (APP) en toute circonstance.

Il s’agit de : l’ambassadeur Bilal Ould Werzeg, un retraité de la diplomatie Mauritanienne à Nouakchott que vous pouvez consulter à tout moment et l’ex-consul général, le Docteur Mohamed Yahya Ould Ciré qui vit en France modestement non comme un Messaoud qui a utilisé la question des damnés victimes de l’esclavage comme un ascenseur social vivant dans une maison huppée sur des dunes de sables à l’abri de tout besoin comme le roi des pétrodollars du Golf.
Ould Ciré subit une injustice jamais réparée au temps du dictateur Ould Taya, son excellence Boidiel Ould Houmeid président du parti El-Wiam peut en témoigner ; alors il se refugie en France, crée la première association des haratine en Europe (A.H.M.E) qui a servi comme moteur propulseur au devant de la scène internationale les problématiques de droits sociaux, culturels, économiques et Politiques des haratine.

Cet homme a soutenu une brillante thèse sur la question de l’esclavage éditée dans un livre vendu dans le monde entier sous le titre : « L'abolition de l'esclavage en Mauritanie et les difficultés de son application ».

Comment Messaoud et ses partisans peuvent ils continuer à salir l’image gratuitement des cadres haratine qui cherchent à arracher leur droit d’appartenir à l’humanité dans un pays classé comme première puissance esclavagiste au monde avec des accusations grotesques telles que fauteurs de troubles, menace à l’unité nationale, d’opportunistes, d’antipatriotiques, ect… ?

Doit-on accepter que l’APP piétine les droits des haratine pour régler des comptes à leurs anciens compagnons d’El-Moustakbal dirigé par Mohamed Oud Borboss et le syndicaliste Samory Ould Beye ?

Les haratine qui sont les premiers concernés, doivent siffler rapidement la fin de la recréation pour l’APP que dirige Messaoud Ould Boulkheir et de tous ceux qui tentent de freiner leur libération, leur émancipation à des fins personnelles.
Sidi Ould Dah
Mail: sidi.oulddah@yahoo.fr

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire